الفكره جيدة جدا
الضحية رقم صفر
نبذة عن الكتاب
سكن كل الألم فلم أك أشعر بجسدي... سكتت كل الأصوات فلا أسمع حتى صوت شهيقي... حتى عيناي لم يتراءى لهما سوى سوادٍ مطبق.. وما هي إلا ثوانٍ حتى تبادر إلى رأسي هدير مئات الأصوات المتداخلة من حولي، وكأنني أسمع كل ما يُقال في حيِّنا بأكمله، أطفال ونساء وشيوخ ورجال، وكأنهم حولي بغرفتي، كل قطة تموء، كل صرير بابٍ يتحرك، كل مذياع داخل سيارة، ثم برز من بين تلك الأصوات صوتاً فظهر فريداً مميزاً وكأنه يواري باقي الأصوات وهو يقول...عن الطبعة
- نشر سنة 2020
- 274 صفحة
- ISBN 2020
- [ردمك 13] 978-977-6737-11-2
- دار تشكيل للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Ahmed Badran
الرواية ممتعة والفكرة غريبة وتشد من اول صفحات الكتاب
يمكن في شوية حاجات معجبتنيش ( تحذييييييير بالحرررررق)
١- اللغه العامية في الحوار مزعجة جدا ..الواحد كان بيقرا السرد والوصف بالفصحي وبعدين يلاقى حوار زي أمرنى و ميؤمرش عليك ظالم أو متزعلش ياسطى.
٢- كثرة الصدف ..المفروض أن روايات التشويق دائما في تبرير لكل حدث.
٣- الرتم التصاعدي كان جميل بس حسيت أن الرتم اتكسر لما ايهاب دخل مستشفى العباسية..حسيت أن الكاتب مط شوية ف موضوع المستشفى و قضية تسنيم ..كان الجزء ده ممكن يتحذف ومش هيؤثر ع الرواية ..والحوار مع عالمة الفيزياء ممكن يلاقيله مكان تاني
٤-احداث الكاتب حسسني أنه وهو بيكتب مخدش باله.
اولا ازاي الشرطة راحت بسرعة وقبضت ع ايهاب رغم أن حادث الخطف والقتل عفوي بالصدفة ..ده خرج من البيت وسط المقابر لقاهم حرفيا في وشه. لحد اخر صفحة ف الرواية وانا بقول اكيد الضابط علي هيقول لايهاب تفسير ازاي قبض عليه ف المقابر.محصلش
ثانيا حديث د.عماد وايهاب اول مرة اتقابلوا .. الكاتب نسي أن كان معاهم فرد امن شايل بندقية التخدير ...مستغربش من الحوار اللي حصل.
ثالثا الست اللي المفروض عالمة الفيزياء ازاي هي محجوزة مجنونة ..يعني اشرحلنا ..دي اعقل من بيل جيتس يا عم.
عموما انصح بقراءتها ممتعة ..وهاحاول اقرا للكاتب أعماله التانية واتمنى له التوفيق دائما