هناك طيلة الوقت كتاب وهناك كتبة وهناك مُستكتبون ...والكل يكتب
شيء من هذا القبيل > اقتباسات من كتاب شيء من هذا القبيل
اقتباسات من كتاب شيء من هذا القبيل
اقتباسات ومقتطفات من كتاب شيء من هذا القبيل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
شيء من هذا القبيل
اقتباسات
-
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia)
-
أسباب الكتابة معروفة في بعض الأحيان،
وغير معروفة في أغلبها.
إلا أن هناك، في هذه الدنيا، قلة منذورة؛ كي ما تكون لسان حال الخلق من حولها
مشاركة من أماني هندام -
العبرة ليست أبدا في معرفة الناس، ولكن في الإحساس بهم.
مشاركة من أماني هندام -
سئمت الخوف.
بعض الأشياء، من الأفضل لها أن لا تقال»
مشاركة من أماني هندام -
كنت مثل واحد ضائع، لا يعرف أنه كذلك، ثم جاء رجل رفع يده وأشار بإصبعه، فعرف صاحبنا أنه كان ضائعا. ومنذ تلك اللحظة البعيدة، وحتى اليوم، لم أتوقف أبدا عن القراءة. تلك كانت حادثة أولى، إشارة إلى طريق.
مشاركة من أماني هندام -
ما دام عنده موهبة، ويريد أن يكون كاتبا، فإن عليه أن يقرأ ويقرأ ويقرأ. وكل الكتاب الذين تسمع عنهم، يفعلون ذلك.
مشاركة من أماني هندام -
قيل، مرة، إن أمرك لا ينتهي أبدا،
ما دام لديك قصة تسردها، وشخص يصغي إليها.
وكم سرد هو،
وكم أصغينا نحن.
إلا أنه آجلا أو عاجلا، يصل كل منا إلى نهاية قواه،
وتنتهي القصص،
ولا يبقى شيء يضاف.
يا عم نجيب.
مشاركة من Joumana Alshtiw -
هناك طيلة الوقت كتاب، وهناك كتبة، وهناك مُستكتبون.
والكل يكتب.
أسباب الكتابة معروفة في بعض الأحيان،
وغير معروفة في أغلبها.
إلا أن هناك، في هذه الدنيا، قلة منذورة؛ كي ما تكون لسان حال الخلق من حولها،
العم نجيب، من هؤلاء.
مشاركة من Joumana Alshtiw -
قيل، مرة، إن أمرك لا ينتهي أبدا،
ما دام لديك قصة تسردها، وشخص يصغي إليها.
مشاركة من Salah El Mouled -
كنت مثل واحد ضائع، لا يعرف أنه كذلك، ثم جاء رجل رفع يده وأشار بإصبعه، فعرف صاحبنا أنه كان ضائعا.
مشاركة من Salah El Mouled -
المرة الثانية التي صادفت فيها ذلك «القلم الأبنوس»، كانت في إحدى المدارس التي التحقت بها كان مع واحد من تلامذة الفصل وكان يحتفظ به في درجه المغلق وعندما كان يفتح القفل بالمفتاح ويخرج القلم، كنت أنتقل من مكاني وأنضم إليه مع بعض الأولاد، أتفرج عليه وأطلب منه أن يسمح لي بالإمساك به وتفحصه في أحد الأيام جاء الولد ووجد الدرج مكسورا، والقلم اختفى أنا لم أنتبه لما حدث، إلا أنني لاحظت أن الأولاد، وكانوا يجلسون أمامي في الناحية
اليمنى من الفصل، يلتفتون نحوي ويتهامسون. وعندما دخل المدرس، قام الولد وشكاني بأنني أخذت القلم. واستشهد بزملائه الذين قالوا إنني كنت شديد الاهتمام به، وقال آخر إنني فعلا الوحيد الذي كان:
«نفسه فيه»
والمدرس طلب مني الوقوف
لا أذكر أنني تكلمت ما أذكره أن الدموع انهمرت من عيني وأنا واقف، ولم يكن معي منديل، وجففت عيني وأنفي في كُمِّ القميص وصاح المدرس، وكان معمما، وله جبة: «إخص الله يقرفك» وأشار بيده إلى الباب:
«اخرج بره».
ما أذكره أنني مشيت حتى مقدمة الفصل، وجريت.
ربما ما زلت أجري حتى الآن.
مشاركة من إبراهيم عادل
السابق | 1 | التالي |