عندما ندرك أن الله وهبنا كل الأشياء الجميلة، وأننا مع كل نفس نستنشقه نأخذ جزءًا من معجزاته وقدرته إلى داخلنا، وأن الحياة وكل الطاقة الإيجابية هي جزء من الذكاء اللا نهائي، عندها سنشكّل حياتنا وفقًا للخطة الإلهية. عندما ندرك أن كل خلية في أجسادنا مصنوعة بقدرة إلهية، وخُلقَت لتحقيق خطة إلهية، حيث توجد الصحة والانسجام والجمال في جوهرها، سنعرف حينها معنى القوة الحقيقي، وكيف نعيش حقًا في سعادة وأمان.
مشاركة من Kesmat Khaled
، من كتاب