أنت تستطيع ولكن هل ستفعل؟ > اقتباسات من كتاب أنت تستطيع ولكن هل ستفعل؟

اقتباسات من كتاب أنت تستطيع ولكن هل ستفعل؟

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنت تستطيع ولكن هل ستفعل؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أنت تستطيع ولكن هل ستفعل؟ - أوريسون سويت ماردن, محمد أحمد حسين
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن التفكير في الأشياء التي نريدها هو السبيل للحصول عليها، بدلًا من التفكير في العكس، أي التمسك بموقف عقلي قائم على الشك والخوف ‫ إن معظمنا يغلق الباب أمام الأشياء التي نريدها بشدة، وبذلك، فنحن نغلق منافذ الإمداد لدينا، ونبتعد عما نعمل بجد للحصول عليه، بالطبع نحن لا ندرك أننا نفعل هذا، ولكن من المؤكد أن موقفنا العقلي الخاطئ وشكوكنا ومخاوفنا وقلقنا تسد الطريق إلى الأشياء التي نريدها، وتغلق الباب أمامنا ‫ لم أعرف قط رجلًا صيادًا للصفقات، ويبحث دائمًا عن شيء رخيص، ويحاول دائمًا شراء الأشياء بأقل من السعر العادي، وعاش سعيدًا؛ الرجل الذي لديه وعي الفقر المدقع سيفعل

    مشاركة من محمد أحمد حسين
  • سواء كنت فاشلًا أو تظن أنك فاشل، أو إذا شعرت أنه لا يوجد مستقبل لك، أو إذا كنت تميل إلى الاستسلام، أو إذا كنت قد تخليت منذ فترة طويلة عن المحاولة، وبالكاد تتسول الحياة بدلًا من العيش، فإن الإيمان سيُظهر لك كيفية استعادة قبضتك المفقودة على نفسك، سيعيد لك رؤاك الباهتة، ويحيي أحلامك التي نسيتها، ويجدد طموحك الشبابي.

    مشاركة من محمد أحمد حسين
  • إن الإيمان الحقيقي يفتح الباب أمام الثروة الحقيقية الكامنة في أعماق الإنسان، ويكشف كنوزًا رائعة لأولئك الذين ظنوا أنهم فقراء، أو أنهم في حالة يُرثى لها ولن يصلوا إلى أي شيء.. إنه يفتح عالمًا جديدًا من الإمكانات، ويمنح بارقة أمل لأولئك الذين مات فيهم أي طموح، ومهما كان فشلهم أو خطيئتهم، فإنه يمنحهم دافعًا جديدًا وفرصة متجددة للإصلاح

    مشاركة من محمد أحمد حسين
  • ولكننا لا نعرف قوتنا الحقيقية إلا في أقصى حالاتنا، حيث نلجأ دون وعي إلى القوة العظيمة بداخلنا.. هناك حشود من الناس يشعرون بالفشل اليوم، وبالكاد لديهم الطاقة الكافية للبقاء على قيد الحياة، على الرغم من وجود قوى عظيمة نائمة في أعماقهم، وإذا تمكّنوا من إيقاظها، فستمكِّنهم من القيام بأشياء رائعة.

    مشاركة من محمد أحمد حسين
1