إذا كانت صحبة المرأة من دون اشتهاء جسدها هي الصداقة، واشتهاء جسد المرأة من دون الرغبة في صحبتها هو الوله الجنسي بالجسد، فهل هذا يعني أنّ اجتماع الصداقة والوله الجنسي بالجسد هو الحبّ؟ وما الفرق بين صداقة تفضي إلى حبّ، ووله بالجسد يفضي إلى حبّ؟ وهل الحبّ هو نفسه في كلتا الحالتين؟
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM
، من كتاب