(مجدى يعقوب) حصل على أعلى الجوائز، والأوسمة، والألقاب من بريطانيا، وقلدته الملكة هناك أرفع الأوسمة، متوَّجة بلقب «سير»، وهو لقب رفيع لا يمنح إلا للبريطانيين الذين كان لهم دور مؤثر، خالد فى تاريخ الإمبراطورية التى لا تغيب عنها الشمس.. ترك يعقوب كل هذا الفخر والمجد وجاء يصنع تاريخًا آخر للإنسانية فى مصر، وبالتحديد مدينة أسوان، موطن التاريخ المصرى القديم.
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب