يمكنكَ أن تعيش في هناءٍ وسعادةٍ من دون أن تكتب رواية، بل إنَّ تلك الحياة قد تكون أسهل. أولئك الذين تأخذهم أقدارهم إلى كتابة روايةٍ إنَّما يفعلون ذلك مضطرِّين، وبعد ذلك يستمرُّون. وبوصفي روائيًّا زميلًا، أرحِّب بهم بذراعَيْ
مشاركة من عمرو الحكمي
، من كتاب