"العينُ التي تراكَ، ليست عينًا لأنكَ تراها، بل لأنها تراكَ. كي تُحاوروا، اسألوا أولًا، بعد ذلك.. اسمعوا، لا ترسم حدودك أبدًا، ولا تهتم كيف تبدو، كل هذه أمور ظاهرية".
مشاركة من علي هاني
، من كتاب
"العينُ التي تراكَ، ليست عينًا لأنكَ تراها، بل لأنها تراكَ. كي تُحاوروا، اسألوا أولًا، بعد ذلك.. اسمعوا، لا ترسم حدودك أبدًا، ولا تهتم كيف تبدو، كل هذه أمور ظاهرية".