وها هو العالم الذي يرزح تحت أرتال القمع يموت، لا لشيء سوى أنه يتوق لحريته وحق تحديد مصيره، لأن الظل يسقط ما بين المثال والواقع، وما بين التنظير والفعل، وما بين التصور والخلق، وما بين الإحساس والاستجابة له، فلمن ستكون الحياة؟ ولمن سيكون هذا الملكوت؟
هكذا يموت العالم: مختارات جديدة من قصائد ت. س. إليوت > اقتباسات من كتاب هكذا يموت العالم: مختارات جديدة من قصائد ت. س. إليوت > اقتباس
مشاركة من Nour Redwan
، من كتاب