ليس من عادتي أن أعتذر عن عمل صائب قمت به، وللدقة لم أعتد أن أعتذر عن أي خطأ ارتكبته في حياتي. على الأقل على مستوى البشر، لم ن أعتذر ولم؟.. نحن في النهاية بشر نخطئ ونزل ونتكبر ونجهل ويُجهل علينا، وكلنا في النهاية بؤساء أرغمتهم ظروفهم على الزلل، فلمن أعتذر ولم؟
حظك اليوم > اقتباسات من رواية حظك اليوم > اقتباس
مشاركة من Yasser Rateb ❶
، من كتاب