وأحبُّ أن أكونَ صديقة، تستمع الشكوى، وتربِّتُ على كتف المحزون، يدخل الصديق جوفها ويخرج منه محملًا بالراحة، صديقة في أرضها لا وصم ولا حزن، لا لوم ولا عتاب، أشبه الكنبة الخضراء في منزلي، مريحة ودافئة وتحتوي الناس بداخلها.
مذكرات الونس > اقتباسات من كتاب مذكرات الونس > اقتباس
مشاركة من Hagar Mohammed
، من كتاب