كان ذلك القط أسود اللون كالحبر، وكان هذا كفيلٌ لأن أكرهه كالجحيم. فطالما كرهت اللون الأسود وما يعنيه لي من خوفٍ وليلٍ وظلامٍ طالما عوقبت به. ووحدة طالما عانيتها وسئمتها.
حكايات شتوية > اقتباسات من رواية حكايات شتوية > اقتباس
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب