أن تكون سندًا وظهرًا، أن تكون الذراع الحانية التي نلتف حولها لنختبئ فيها من شرور العالم، أن تكون الأمان والراحة والحضن الدافئ الذي نهرب إليه من ظلمات الحياة، أن نفعل ما تأمرنا به طاعةً واحترامًا لكَ، قبل أن يكون خوفًا منكَ، أن تغضب وتوبخ ولكن بعد أن تربي وتعلّم وتضع أبناءك على الطريقِ الصحيحِ من البدايةِ، ثم يصبح بعد ذلك لك الحق. ن
أغداً ألقاك > اقتباسات من رواية أغداً ألقاك > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب