❞ هذه أُمّكِ يا رحمة بكلِّ شوائبها. أليست مفارقةً غريبةً أنَّني كوَّنت جسدكِ في داخلي، وأعطيتك اسمًا، وتألَّمت أكثر من عشر ساعات حتى أُخرجك منِّي.. وبعد كلّ هذا لا أشعر بشيءٍ سوى الخوف؟ ❝
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من تمارة مصري
، من كتاب