ويل سميث .. الملك
أن يعيد لك فيلم سينمائى إحساسك العميق بالفن الحقيقى، ويصعد بك إلى مناطق إنسانية، إبداعية، عالية.. أن تستمتع بسيناريو مكتوب بصدق شديد، وحرفية عالية، وتستغرق فى كادرات سينمائية متقنة، مدروسة، تصوير وإضاءة يتجلى فيها الإبداع، ومعايشة الفكرة حتى النخاع.. ثم أن يكون بطل تلك المعزوفة السينمائية البديعة هو العبقرى «حرفيًّا» (ويل سميث).. هنا ستشعر أنك أنت الملك الذى حظى بكل هذه المتعة، وليس (ريتشارد وليامز) صاحب القصة الحقيقية، التى حكاها فيلم «الملك ريتشارد» أو «King Richard»، بأروع وأصدق وأجمل العناصر السينمائية
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب