«أنا لم أُصدم إلا فى واحد من كل ألف من تلاميذى، معظمهم وقفوا إلى جانبى، مواقف مذهلة، فى وقت كانت الناس تخاف الاقتراب منى، كان محررو «أخبار اليوم» يعاملوننى كما لو كنت لا أزال رئيسًا للتحرير، فينقلون إلىّ الأخبار، ويقولون ما الذى ينشر منها؟ ويكفى أن أقول إنى فى السجن وصلنى التحقيق السرى مع (صلاح
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب