انتهى حكم آل پهلوي بإيران عام 1979 بقيام الثورة الإسلامية، وتم نفي الشاه محمد رضا خارج البلاد، فرحب الرئيس السادات بتواجده في مصر وأسرته حتى وفاته في 27 يوليو 1980، وبالطبع كان مستحيلًا أن يتم دفن جثمانه في إيران كما أوصى، فتوسطت الأميرة فوزية فؤاد وطلبت من الرئيس السادات أن يتم دفن الشاه في مقابر أسرة محمد علي بالرفاعي، باعتباره كان يومًا ما زوجها ووالد ابنتها الكبرى، وهذا الفعل يوضح لنا مدى نبل الأميرة وأخلاقها الكريمة، بل وعلاقتها الجيدة بآل پهلوي رغم الطلاق
صاحبات السمو الملكي: الأميرات فوزية وفائقة وفائزة وفتحية وفوقية > اقتباسات من كتاب صاحبات السمو الملكي: الأميرات فوزية وفائقة وفائزة وفتحية وفوقية > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب