فإذا استطعت أن تتعافى من الحسد فستجد أنك مرتاح البال، وقال محمد ابن سيرين: «إني لا أحسد أحدًا على الدنيا؛ إن كان من أهل الجنة فكيف أحسده على الدنيا وهي حقيرة بالنسبة لمقامه في الجنة، وإن كان من أهل النار فعلام أحسده من الدنيا؟!». فإذا كان من أهل الجنة فكيف تحسده على أقل نعمة لديه وهو لديه النعمة الكبرى أنه من أهل الجنة؟! وإذا كان من أهل النار فعلامَ تحسده؟!
رميم > اقتباسات من كتاب رميم > اقتباس
مشاركة من Afnan Abu dagga
، من كتاب