اللي كل من هدمت احداث الحياه جزءا من تكوينه♥️♥️
رميم > اقتباسات من كتاب رميم
اقتباسات من كتاب رميم
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رميم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رميم
اقتباسات
-
مشاركة من Mona Mohammed
-
«مَن عاش على شيء مات عليه». ثم تأتي الجائزة الكبرى، «مَنْ ماتَ على شيءٍ بَعثَهُ اﷲُ عليْهِ»(67).
مشاركة من [email protected] -
الذي يعيد بناء الحياء يُحافظ على حياة ضميره، حياة الضمير هي زادك إلى الله، وهي الصوت الذي به حب الله لك:
«إذا أراد اﷲ بعبدٍ خيرًا جعل له واعظًا من نفسِه وزاجرًا من قلبِه يأمرُه وينهاه»
مشاركة من Ibrahim Khaled -
وهناك ذنبٌ كبير يُسمى الإصرار على الصغائر بلا توبة
مشاركة من Ibrahim Khaled -
إنه ينبغي عليك التفريق بين القبول والاستسلام، فأنت لست مستسلمًا لأخطائك بل أنت متقبل أنك إنسان تخطئ، وعندما تخطئ ستتعافى من هذا الخطأ وتصلحه وتُكمل حياتك إذا استطعت التصالح مع الواقعية،
مشاركة من [email protected] -
نعم، الله لا يتربص بأخطائك ليعاقبك، بل عندما يُخطئ الإنسان فالله يشجعه برحمته أن يفكر كيف يُصلح أخطاءه مع أمله في رحمة الله، فإذا تربى الإنسان بطريقة التخويف فقط ينشأ قلبه نافرًا من القرب من الله.
مشاركة من [email protected] -
إذا استطعت أن تُرمم وتُعيد بناء شغفك الذي فقدته في رحلة حياتك للسعي، فاعلم أنك ستجني بيديك خيرات عديدة؛ لأن الله رزاق ويُحب المُجد المجتهد:
مشاركة من [email protected] -
فكل شيء له ثمن، والذي لا يريد دفع الثمن غالبًا ما يفقد الشغف للسعي.
مشاركة من [email protected] -
فرحلة السعي هي التي ستُحاسب عليها وليست النتائج،
مشاركة من [email protected] -
أنت لست مسئولًا عن كثير مما حدث في ماضيك.. لكنك الآن مسئول عن التعافي منه وإكمال حياتك كَناجٍ وليس كمُصاب.
مشاركة من Yassmin Abdo -
وقال أحد السلف: نعمة الله فيما صرف عنَّا أكثر من نعمته فيما صرف إلينا؛ فالذي صرفه الله عنك نعمة أكبر بكثير من النعم التي أعطاك إياها، وقال ﷺ:
مشاركة من [email protected] -
فاخرج من عقلية الضحية، ثم ثق أن الله قادر على تغيير كل شيء مضى من حياتك.
مشاركة من [email protected] -
الإحساس بالذنب شيء مفيد كأن تُخطئ فتراجع نفسك أنك أخطأت لتتعلم،
مشاركة من Fatmad Mad -
«أنت مُسيَّر في أقدارك ومخيَّر في رد فعلك معها».
مشاركة من ماجدولين مهنا -
خلقنا الله - سبحانه وتعالى - أسوياء، وملأ شخصياتنا بالقدرات والإمكانيات، وقد تكسرنا الحياة، ويؤذينا بعض الأشخاص، وتصدمنا المواقف بفعلنا أو فعل غيرنا، فالله قادر على إعادة بناء ما انهدم منَّا حتى نعيش حياة سوية هادئة، ونُقدم على الله يوم القيامة بقلبٍ سليم.
مشاركة من Sondos Adnan -
خلقنا الله - سبحانه وتعالى - أسوياء، وملأ شخصياتنا بالقدرات والإمكانيات، وقد تكسرنا الحياة، ويؤذينا بعض الأشخاص، وتصدمنا المواقف بفعلنا أو فعل غيرنا، فالله قادر على إعادة بناء ما انهدم منَّا حتى نعيش حياة سوية هادئة، ونُقدم على الله يوم القيامة بقلبٍ سليم.
مشاركة من Sondos Adnan -
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ﴾[الحج: 11] كأن يعبد الله سبحانه وتعالى لكنه ينتظر أشياءَ معينة ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ﴾[الحج: 11] لأنه وجد الذي توقعه من الفتح والعطاء فاطمأن أن للطاعة أثرًا كما توقع في سهولة الحياة ﴿وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ﴾[الحج: 11] فإذا تأخر الفتح الذي اشترطه يُفتَن في العبادة التي رآها لم تؤثر في تحقيق ما تمناه ﴿لاَ يَسْأَمُ الإِنْسَانُ مِنْ دُعَاءِ الْخَيْرِ وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ﴾[فصلت: 48] سيدنا الحسن البصري يقول: (قنوط) أي: يترك الفرائض؛ لأنه
مشاركة من [email protected]
السابق | 1 | التالي |