وفى ذعر فطنت للحقيقة : فى كل فترات حياتى الصعبة كنت أنتظر أن تنتهى الفترة .. أنتظر النور عند نهاية النفق .. ماذا لو عرفت أن هذہ هى حياتى ذاتها .. ليس بعدها بعد ، وأن النفق لا نهاية له إلا القبر ؟
ماذا بعد هذا ؟ ماذا بعد هذا ؟ سؤال ملح يتردد فى ذهنى ، لكن لا إجابة عنه
مشاركة من yousam khalaf
، من كتاب