لا يهم ماهي الأسباب التي ولدت في نفسك الاستياء والمرارة، لأنه بإمكانك أن تسمو فوقها، فلديك الخيار، يمكنك أن تبقى في حالة المُستاء، ويمكنك أن تقدم لنفسك هدية وتغفر الشيء الذي صار جزءًا من الماضي، وتتحرر من الشعور بالاستياء، ومن ثم تبدأ حياة جديدة سعيدة، فأنت حر في جعل حياتك كما تريدها أن تكون، لأنه لديك حرية الاختيار.
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب