يهوى حقوقًا مثل العلاج على نفقة الدولة، وحرمان الفقير المستحق، فيتركه لقمة سهلة لينة في فكِّ الجهلاء المفترسين، يستغلون ضعفه وحاجته لتحقيق رغباتهم الدنيئة. تظهر لنا كل يوم قضية مشابهة لقضية اليوم.. ولن تكون الأخيرة، ما دام الجهلاء يترأسون هذا الزمان.
الجهل لم يكن يومًا مقتصرًا على القراءة والكتابة. الجهل الحقيقي هو جهل بالحقوق. جهل بالحرام والحلال.
صفر اليدين > اقتباسات من رواية صفر اليدين > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب