لم يتوقّف دانييل عن الكلام، فيما أخذت صوفي وڤيان تتفرّسان في تلك النسخة المعتمة من أنطوان. كان يجفل من كلّ صوتٍ ولمسةٍ، ولا تخطئ العين أبداً ذلك الألم الساكن في عينَيه.
العندليب > اقتباسات من رواية العندليب > اقتباس
مشاركة من Shimaa Allam
، من كتاب