هذا ما أقصده بالضبط الحياة العادية، الأيام الرتيبة، الروتين المتكرر مثل صخرة سيزيف، هذه هي البراهينُ للحب، أعرف أنَّ الحياة لم تختبرنا، وأدعو ألا يدخلنا في التجربة وأن ينجينا من الشرير، ولكن هنا الحبُّ يضفي رونقًا فيغدو التكرار محببًا لا يُمل!
مذكرات الونس > اقتباسات من كتاب مذكرات الونس > اقتباس
مشاركة من دينا ممدوح
، من كتاب