«قالت: إني راحلةٌ. لم أصدقْها وعندما لوّحت بكفيها الممطرتين من وراءِ نافذةِ قطار الرحيل. لم أصدقها. وهكذا مرّتْ ثمانيةُ أعوام على غيابها وأنا.. لا أصدقها».
عدنان الصائغ
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب
«قالت: إني راحلةٌ. لم أصدقْها وعندما لوّحت بكفيها الممطرتين من وراءِ نافذةِ قطار الرحيل. لم أصدقها. وهكذا مرّتْ ثمانيةُ أعوام على غيابها وأنا.. لا أصدقها».
عدنان الصائغ