" لم يعدْ ابنك طفلًا"
تلك هي القاعدة الأساسية التي أرغب من الجميع إدراكها والتعامل على أساسها مع كل مراهق فلا لفكرة افعل دون أن تعقل عليه أن يقتنع بكل كلمة وتصرف وممنوع ومفروض سيجعل ذلك الأبوين يبذلون مجهود خرافي ولكن سيصب ذلك في مصلحة المراهق ويضمن عقلية ناضجة ونفسية سوية فلن يخضع فكريًّا بسهولة لأي أفكار خارجية ولن يصبح منقاد خائف من كلمة لا
مشاركة من marwa fathy
، من كتاب