أنا الوحش الذي صنعه أبي وأمي > اقتباسات من كتاب أنا الوحش الذي صنعه أبي وأمي

اقتباسات من كتاب أنا الوحش الذي صنعه أبي وأمي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا الوحش الذي صنعه أبي وأمي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أنا الوحش الذي صنعه أبي وأمي - مروة فتحي
تحميل الكتاب

أنا الوحش الذي صنعه أبي وأمي

تأليف (تأليف) 4.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ - كل يوم بداية جديدة: تعامل مع كل صباح على أنه تجربة وفرصة جديدة لتحاول أن تكون أفضل اعتاد أن تدرب عقلك على فكرة:

    ‫ "صباح جديد = فرصة جديدة للبداية".

    مشاركة من marwa fathy
  • ‫ تذكر:

    ‫ قاعدة أساسية للنجاة من تكرار الماضي:

    ‫ "أبنائك ليسوا أطرافًا في معارك الأمس".

    مشاركة من marwa fathy
  • أنماط المراهقين

    ‫ "العنيد- العنيف- المنطوي- الأناني- الاجتماعي"

    مشاركة من marwa fathy
  • ‫ • اجعل تفكيرك موجه للحل ولا تحلل الخطأ بمعنى اجعل من تركيز تفكيرك في إيجاد بدائل والحلول هو طريقة التنفيس عن غضبك وليس لماذا حدث ذلك أو أنا لم أعد احتمل استبدل كل هذا بكيف أصلح ما حدث؟ إيجاد الحلول سيجعلك تشعر بالهدوء سريعًا.

    مشاركة من marwa fathy
  • العبادات الروحية هي صمام أمان لنفسية سوية فلا تجعلها غطاء ضغط وكبت لأبنائك ومشاعرهم وأفكارهم.

    مشاركة من marwa fathy
  • فالشك كمثال يدفعك إلى البحث بحواسك عن المسببات والمعطيات ومن ثم يدخل لعقلك المعرفة ليدركها العقل فتصبح قادرًا على التفكر ثم التدبر والوصول للحقيقة فاليقين…

    مشاركة من marwa fathy
  • إرغام أبنائنا على قول نعم بلا تفكير للآباء والأجداد والأقارب والكبار وربط ذلك بالبر وحسن الخلق هو أسوء ما نفعله بأطفالنا فنحن ندربهم بشكل عملي على وقف عقولهم وضعف شخصياتهم والانسياق وراء أي رأي أو فعل لمجرد أن من قاله كبير ولكي لا نشعر بالذنب والعار؛ لأننا قلنا لا لمن هو أكبر منا…

    مشاركة من marwa fathy
  • التربية الجنسية ليست حرام أو فكر مستورد بل قدمها الدين الإسلامي من قبل الأبحاث العلمية الغربية الحديثة وأتت في صورة تفاصيل طالبنا الله -عز وجل- باتباعها في تعاملنا مع الأطفال منذ المهد والهدف هنا لم يكنْ التطبيق الأعمى ولكن الإدراك والفهم لما حول هذه التعاليم كمثال ختان الذكور وحفظ العورات والطهارة البدنية ومفهوم حفظ العورة والعفة كل هذه التفاصيل تنطوي على إعداد جنسي ونفسي للرجل والمرأة منذ الطفولة

    مشاركة من marwa fathy
  • 4."الحياة لا أهداف بها غير العلاقة الجنسية".

    ‫5.لا تتعجب فنحن لا نمنح أبنائنا بدائل ولا أنماط في الحياة ولا أي أهداف تشعرهم بمتعة الكون غير التفكير في هذا المجهول العيب الحرام الممنوع فمنذ الطفولة نعامل الطفلة على أن الزواج هو غاية أملها ونعامل الصغير على أنه لن يصبح رجلًا إلا أن تزوج ليتغير كل ذلك في سن البلوغ إلى خطيئة ولا نحاول حمايتهم أو تفريغ طاقتهم الجنسية والنفسية بل نزيد في الكبت والضغط

    مشاركة من marwa fathy
  • 3.الفضول الإنساني المتبع لقاعدة "الممنوع مرغوب" نحن نجعل من الجنس حالة غامضة مثيرة للفضول في أعين أبنائنا

    مشاركة من marwa fathy
  • " لم يعدْ ابنك طفلًا"

    ‫ تلك هي القاعدة الأساسية التي أرغب من الجميع إدراكها والتعامل على أساسها مع كل مراهق فلا لفكرة افعل دون أن تعقل عليه أن يقتنع بكل كلمة وتصرف وممنوع ومفروض سيجعل ذلك الأبوين يبذلون مجهود خرافي ولكن سيصب ذلك في مصلحة المراهق ويضمن عقلية ناضجة ونفسية سوية فلن يخضع فكريًّا بسهولة لأي أفكار خارجية ولن يصبح منقاد خائف من كلمة لا

    مشاركة من marwa fathy
  • غياب الأم:

    ‫ هو غياب لقاموس المفردات الإنساني في حياة الفتاة الحب والاحتواء والصداقة معها لن تفي بالغرض لذلك لا بُد من وجود عنصر نسائي تثق به يمنحها الإجابة عن كل تساؤلاتها بلا خجل ويحتويها عاطفيًّا وتقتدي به

    مشاركة من marwa fathy
  • دخول الطفلة في مرحلة البلوغ أمر مربك بشدة لها بخاصة أنه يحدث في سن صغير جدًّا ربما الثامنة أو التاسعة من عمرها وما يعقب ذلك من تغيرات نفسية وجسدية يصيبها بالتضارب والتزاحم الفكري والنفسي

    مشاركة من marwa fathy
1