فكان جوابه لكل سبب من هذه الأسباب أنه لا يستطيع! ولم يكن جوابه أنه يجهل تلك الأسباب أو أنه يعرفها ولا يراها موجبة عنده للتفكير في السلو والفراق.
جميل بثينة > اقتباسات من كتاب جميل بثينة > اقتباس
مشاركة من أحمد لطفي
، من كتاب