لا لا أبوح بحب بثينة إنها
أخذت على مواثقًا وعهودًا
أيقول هذا البيت رجل رشيد كائنًا ما كان قصده وذاهبًا ما ذهب في معناه؟!
إنه كان مضرب المثل بحقٍ على حماقة “كاتم السر” الذي يقسم ألا يبوح به، وهو في قسمه على الكتمان قد باح!
جميل بثينة > اقتباسات من كتاب جميل بثينة > اقتباس
مشاركة من أحمد لطفي
، من كتاب