دخلتُ معهم بصفتي الموظفة الوحيدة للشركة، لقاء 18 دولاراً، وهو مبلغ فائق في ذلك الوقت… في البداية أرادوا أن يدفعوا لي 15 دولاراً فقط؛ وفرناندو بالذات هو الذي أصرّ على إعطائي ما أطلب، لأنه، وفقاً لما قاله لي لاحقاً، «كان بحاجة ماسة لرؤيتي مجدداً»؛ أحسست، عدا ذلك، بأنه الأول الذي نظر إلي نظرة خاصة منذ اليوم…
مشاركة من وضحى
، من كتاب