تبدأ هذه القصة، ككثير من قصص (ألف ليلة وليلة)، بصيادٍ يعود خائبًا إلى بيته، بعد نهار كامل لم يتعطّف عليه فيه البحرُ ولو بسمكة واحدة، ولا حتى بجرّة من عهد سليمان تقيد عفريتًا من الجن، ما إن يفك الصياد ختم الجرة عنها، حتى يخرج منها متذمرًا من سنين سجنه، عازمًا على قتل الذي أخرجه من سجنه. لكنكم تعرفون تلك القصة، فدعونا منها الآن.
مشاركة من محمد سعيد احجيوج
، من كتاب