بيد أنّ الحياة ليست أبيض أو أسود، وليست أيضاً بينهما. إنّ الحياة نوع من العوم من السواد إلى البياض، ومن البياض إلى السواد، وتتراقص قليلاً في الرمادي، وتتباهى في الأصفر والبرتقالي، وتستغرق في التأمل على الأزرق، وتتوحّش في الأحمر وتكون أكثر جمالاً، وهي على الأغلب غير مُتوقّعة. إن تعايشنا مع ذلك، فسيكون هذا رائعاً.
مشاركة من [email protected]
، من كتاب