أنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات > اقتباسات من كتاب أنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات

اقتباسات من كتاب أنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أنا أحب ذاتي : علم وفن محبة الذات - ديفيد هاميلتون, محمد ياسر حسكي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ إنّ الأصالة والانفتاح كلاهما يُعادلان أنا كافٍ، فلسنا مُضطرين إلى الاختباء في حال رأى أحدهم شخصنا الحقيقي، فإظهار حقيقتنا أمام الآخرين هو طريق التواصل.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ إنّ الانفتاح يتطلّب الإخلاص لأنفسنا والإخلاص مع الآخرين. إنه يتطلّب الشجاعة، بيد أنّ تلك الشجاعة تقول:”أنا كافٍ”.

    مشاركة من [email protected]
  • بيد أنّ اظهار الانفتاح هو بوابة الحُبّ، الصداقة، والعلاقات الدائمة. إنه البوابة إلى حسّ التواصل والانتماء. إنه البوابة كي تكون كافياً.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ “أن تكون محبوباً بعمق من قِبل شخص يُعطيك القوة، بينما حُبّك لأحد بعمق يُعطيك الشجاعة”

    ‫ “لاو تزو”

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ بيد أنّ الحياة ليست أبيض أو أسود، وليست أيضاً بينهما. إنّ الحياة نوع من العوم من السواد إلى البياض، ومن البياض إلى السواد، وتتراقص قليلاً في الرمادي، وتتباهى في الأصفر والبرتقالي، وتستغرق في التأمل على الأزرق، وتتوحّش في الأحمر وتكون أكثر جمالاً، وهي على الأغلب غير مُتوقّعة. إن تعايشنا مع ذلك، فسيكون هذا رائعاً.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ إنّ التدرّب هو المفتاح، فالدماغ لا يتغيّر بمُفرده، تلك الأشياء التي نفعلها هي التي تقوم بتغيير دماغنا.

    مشاركة من [email protected]
  • “تعكس حالة التمدد والجلسة المفتوحة عند كلّ من الإنسان العاقل والقرد غير العاقل حالة الطاقة العالية، في حين يعكس الانكماش والوضعية المُغلقة حالة انخفاض الطاقة، لا تكون وضعية الجسد انعكاساً للطاقة فقط، بل تُنتجها أيضاً”،

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ إنّ الوجه السعيد في الأساس سيُنتج مكونات كيمياء سعيدة.

    مشاركة من [email protected]
  • ولذلك لا تضع نفسك تحت الضغط، فقط ذكّرها أنه ليس سيئاً أن تكون الآن حيث أنت، وهذا سيُسهّل عليك التحرّك إلى الأمام

    مشاركة من [email protected]
  • إذا كانت الحياة قاسية عليك في هذه الأوقات فلست وحدك بالتأكيد، لأنها قاسية على الكثير من الأشخاص، وأحياناً مُجرّد علمك بهذا الشيء، يُساعد قليلاً في التخفيف من حدة الأمور، ويُخفف من شعورك بالوحدة، إذ تعلم بعد كلّ هذا أنك لستَ وحدك، بل أنت جزء من الأسرة البشرية.

    مشاركة من [email protected]
  • هو أنك لستَ سوى إنسان، فلا أحد يسير في الحياة دون الوقوع في الأخطاء، ولا أحد يمضي عمره دون أن يكون هناك يوم سيء، بل في الواقع معظم الناس لديهم الكثير من هذه الأيام السيئة.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ إنّ الأشخاص الذين يعرفون أنهم كفاية لا يسألون حتى عن قيمتهم، إذ يظهر حُبّ الذات لديهم كشيء مسلم فيه نابع من طبيعتهم، وبعضهم كما الأطفال يلهو أكثر.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ نحن نتشابه بطرق عديدة مع شخصية أطفالنا، إنّ الأطفال لا يسألون عن قيمتهم، بل لا يعرفون حتى معنى ذلك، بيد أنّ سلوكهم يُظهر قبولاً تاماً لأنفسهم، الأمر الذي نعرفه نحن البالغون تحت اسم “حُبّ الذات”.

    مشاركة من [email protected]
  • إنّ الأشخاص الذين يُضايقون، يُهيمنون، ويتحكّمون بالآخرين لديهم شعور بالنقص، وإلا لماذا تعتقد أنهم في حاجة كي يُسيطروا على أحد؟ عندما يفعلون ذلك، يتمّ استبدال إحساسهم السريّ بالنقص إلى شعور الكفاية المؤقتة.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ يستطيع الناس أن يتصرّفوا بغير طباعهم عندما يكونوا ضمن إطار مجموعة وخاصة إذا كانت مجموعة من المتنمّرين، يمتلك بعض الأشخاص معدلاً منخفضاً في تقدير ذواتهم “وأضمّ المُعلمين الأربعة لهم”، إذ أنهم سيفعلون أيّ شيء، بما في ذلك التصرف بدناءة وفظاظة كي يكونوا مقبولين. جميعنا محكومون بالحاجة إلى الانتماء.

    مشاركة من [email protected]
  • عندما تشعر أنك غير كافٍ، يُصبح من الأسهل على البشر استغلالك، إذ أنك تُطلق إشارات خفية حسب أبحاث “علم الضحية”.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ هذا العجز في حُبّ الذات، كما أشير إليه أحياناً، رُبّما لا يكون في صدارة تفكيرك، لكنك تعلم أنه موجود في أحد المُستويات، ولكنه لا يتسكع طويلاً في وعيك اليومي أثناء يقظتك، إنه أشبه ما يكون بعفريت محجوب وغير مرئي، يختفي وراء الستائر في أعماق تفكيرك.

    مشاركة من [email protected]
  • سوف تكتشف كيف أنّ نقص حُبّ الذات هو أمرٌ مُكتسب، فلم تُولد حاملاً تلك الفكرة.

    مشاركة من [email protected]
  • ‫ إنّ أحد الأمور التي ألهمني “اوسكار” أن أتعلمها أنّ حبّ الذات لا يعني أن تُحبّ ذاتك بدلاً عن الآخرين، ولا يعني أيضاً أن تبدأ في محبة ذاتك عندما تنتهي من محبة الآخرين، ولا يعني أيضاً أن تُحبّ ذاتك كما تُحبّ الآخرين، فليس هناك إشارة إلى الآخرين أبداً، والأمر في غاية البساطة، أحبّ ذاتك.

    مشاركة من [email protected]
  • أدركتُ أنّ جذر أغلب مشاكلي في الحياة ولا سيما مسألة الثقة، كانت تتعلق بحُبّ الذات.

    مشاركة من [email protected]
1 2