واليومَ أصبحتِ اللُّغاُتُ كَسيحةً
لا تستطيعُ الرَّكْضَ في طُرقَاتِي
فالمفْرَدَاتُ تَخشَّبتْ بأنَاملِي
كجوانحِ الأغصانِ في الغَابَاتِ
أمَّا القَوافي فاسْتقالت بعدمَا
صارَت مَزامِيرًا بِلا نَغماتِ
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب