ليكن عزاؤك في الفراق هو امتلاكك ولو للحظات لما سلبته منك الحياة، فأبدية الفقد يعوِّضها ذاك الشعور بأن الكائن الذي خرج من حياتك كان لا شريك لك فيه بأحد الأيام.
مشاركة من Rahel KhairZad
، من كتاب
ليكن عزاؤك في الفراق هو امتلاكك ولو للحظات لما سلبته منك الحياة، فأبدية الفقد يعوِّضها ذاك الشعور بأن الكائن الذي خرج من حياتك كان لا شريك لك فيه بأحد الأيام.