جلست على طاولته، وأشارت للنادل، وطلبت نفس شطيرته المعتادة يوميًّا ونفس شرابه…
تتأمل سطح النيل أمامها وكأنها تراه طافيًا عليه، تخاطبه بقلبها.. تريد أن تصرخ به قائلةً:
“آهِ من فؤادٍ بنارِ الحب قد اكتوى”“هام اشتياقًا إلى لقاءِ مُعذِّبه”
صفر اليدين > اقتباسات من رواية صفر اليدين > اقتباس
مشاركة من لولي يحيى
، من كتاب