❞ أرى قناة «ماسبيرو زمان» فأندهش: كيف كنا نقهقه حتى تنقطع أنفاسنا أو نرتجف رعبًا مع مشاهد ساذجة كهذه؟ كنا أبرياء كقطط صغيرة، ثم رأينا وسمعنا كل شيء، فازددنا كآبة وتبلُّدًا. لقد عجَّل التلفزيون من نضجنا ففساد أرواحنا . ❝
مشاركة من أمَل أحمد
، من كتاب