أن تكون رجلًا في بيتك هو أن ينتظروا عودتك، لا أن يتنفسوا الصعداء عندما تغلق الباب من ورائك.
أن تكون رجلًا في بيتك هو أن يحبوا أن يخبروك بأشياء كثيرة قد لا يكون بعضها مهمًّا، لا أن يتجنبوا قدر المستطاع إخبارك بأكبر قدر ممكن من الأحداث خوفًا على مزاجك الذي ينقلب بسرعة.
أن تكون رجلًا في بيتك هو أن تسألهم عما ينقصهم، لا أن تذكرهم دائمًا بما قمت بإحضاره.
مشاركة من أسامة
، من كتاب