عندما يأتيكَ إنسان في حاجةٍ فاعلمْ أنه طلبها من الله أولاً،
فأرشده سُبحانه إليك، وجعلكَ سبباً في إجابةِ الدعاء،
فلا تنظُرْ في شأنِ من تقضي حاجته فقط،
وإنَّما في الذي أراد أن يتكرمَ عليكَ ويجعلكَ سبباً في قضاءِ حوائجِ الناس!
مشاركة من yasmin
، من كتاب