أُتيح لهذه القصة أن تبلغ من نفس شاعرنا العظيم خليل مطْران موضع الرضا، فأهدى إليَّ هذه القصيدة الرائعة، فضلًا منه أتقبله فخورًا شكورًا، وأكره أن أؤثر به نفسي من دون الذين يحبون الشعر الرفيع، بل أكره أن يحملني التواضع الكاذب على إخفاء هذه المكرمة التي إن صوَّرت شيئًا فإنما تُصوِّر نفسًا كريمة وقلبًا عطوفًا:
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب