مرّت سنوات طويلة وأنا أُعادي نفسي لكي أجبرها على الاقتناع بأن الكتابة هي العمل النهائي الذي اخترته لها. لقد نازَعَت كثيرًا واحتَجَّت واخترَعَت الغوايات ولكنها، على ما يبدو، قد أوشَكَت على القبول وعَجَزَت، غير أنها لم تصل بعد إلى مرحلة الاستشهاد بالكلمة، وحالة الكتابة بالدم.
العين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد > اقتباسات من كتاب العين إلى الداخل : كتابة حرة / يوميات وقصائد > اقتباس
مشاركة من عمرو الحكمي
، من كتاب