كان عددُ القضايا ونوعياتُها يعطي انعكاسًا لحال المجتمع، ومقدارِ التدهور الاجتماعي والأخلاقي الذي أصابه، وكانت القضايا تعطي جرسَ إنذار إلى أنَّ هناك غيابًا كاملًا لدور الأسْرة، سواء في التربية أو حتى في محاولة حلِّ المشاكل قبل أن تتفاقم.
حكايات الشاهد الأخير - أصدقائي الموتى..شكرا 2 > اقتباسات من كتاب حكايات الشاهد الأخير - أصدقائي الموتى..شكرا 2 > اقتباس
مشاركة من Doaa Mohamed
، من كتاب