كان عددُ القضايا ونوعياتُها يعطي انعكاسًا لحال المجتمع، ومقدارِ التدهور الاجتماعي والأخلاقي الذي أصابه، وكانت القضايا تعطي جرسَ إنذار إلى أنَّ هناك غيابًا كاملًا لدور الأسْرة، سواء في التربية أو حتى في محاولة حلِّ المشاكل قبل أن تتفاقم.
حكايات الشاهد الأخير - أصدقائي الموتى..شكرا 2 > اقتباسات من كتاب حكايات الشاهد الأخير - أصدقائي الموتى..شكرا 2
اقتباسات من كتاب حكايات الشاهد الأخير - أصدقائي الموتى..شكرا 2
اقتباسات ومقتطفات من كتاب حكايات الشاهد الأخير - أصدقائي الموتى..شكرا 2 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
حكايات الشاهد الأخير - أصدقائي الموتى..شكرا 2
اقتباسات
-
مشاركة من Doaa Mohamed
-
حسِّن خطَّك. المذاكرة مبتخلصش. الراجل زيِّ الست في خدمة بيته ومايبقاش عالة. لا إله إلا الله محمد رسول الله. كلمات قليلة أتذكرُها قد قالها لي طوالَ حياتي إلا إنَّها كفيلة بصنع شخصية وإنسان، ولا عجبَ أن تتناقل وسائلُ الإعلام خبر رحيله.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
اعتاد أن يكون وجيهًا في الشكل. مهابًا في الحضور. شامخًا في الوقوف. وسخيًّا في العلم يضع رأسَه على الطاولة ويبدو أنه قد حانَ أن ينصرفَ هذه المرَّة، وبينما ينصرف الآخرون لمنازلهم يفضل هو الانصرافَ إلى خالقه من فصل المدرسة .
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
نعم، بإذن الله هناك أجزاءٌ أخرى إن قدَّر الله لي البقاءَ في هذه المهنة الكئيبة التراجيدية المسماة بـ (طبيب شرعي).
فطالما مازال هناك بشرٌ يخطئون ولم يتحوَّلوا إلى ملائكة؛ فستكون هناك الكثير من الآثام والخطايا لاقترافها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
❞ الجميعُ دائمًا يشاهد الإنجازَ ويحسدك على النجاح، ويتمنى أن يكون مكانك، ولكن لا أحدَ يعلم ماذا بذلت في تحقيق هذا النَّجاح، وما الذي عانيته في كلِّ خطوة، ولا أحد بالطبع يرغبُ في دفع الثمن الذي دفعته أنت مِن وقتك وصحتك ❝
مشاركة من Huda Khalil -
فنحنُ البشر طيلةَ حياتنا وحتى مماتنا مُطالَبين ببذل الجهد والسعي الدؤوب.. أما النتيجة والجزاء فهما على الله عزَّ وجل..
مشاركة من Huda Khalil -
كانت مثلُ هذه الرحلات والرفقة هي ما يهوّن عليّ ما أراه من مشاقّ في العمل ومآسي في القضايا التي أباشرها.. كانت هذه الحواراتُ مع الآخرين من الأماكن المختلفة تشعرني بالدفء وتجعلني أشعر أنني مازلت أنتمي لعالم الأحياء.
مشاركة من Huda Khalil -
وصلَّيت ركعتي قضاء الحاجة، ودعوت الله أن يلهمني الصوابَ، وينير بصيرتي
مشاركة من Heba Soliman -
إنَّ المجتمع لن ينصلح حالُه إلا بإعدامِ القتلة والمغتصبين وأمثالهم، ولن ينصلح حالُه إلا بالتعليم والتربية ونشْر ثقافة العقاب العادل والفوري.
مشاركة من Huda Khalil -
إنَّ إعطاء فرصة أخرى لقاتلٍ حتى يخرج للمجتمع ولو بعدَ حين وانقضاء عقوبة السجن؛ هو إعطاءُ فرصة له لتكرار جريمته مرة أخرى، بل وتشجيع لضعاف النفوس حتى يقلدوه في جرائمه.
مشاركة من Huda Khalil -
من الصَّعب أن تشاهد شخصًا على قيد الحياة، ثمَّ في اللحظة التالية تشاهدُه وهو يموت، ثم تلمسُه وتفحصه للتأكد من أنه قد فارقَ الحياة!
مشاركة من Huda Khalil -
رؤيته للجثامين واعتيادَه على رائحة الموت جعلته في نفس الوقت يدرك النعمة الكبيرة من الله في مظاهر الحياة والجمال مهما كانت صغيرة.
مشاركة من Heba Soliman -
يرحل القليلون وهم يؤدّون واجبهم تجاه الخالق والخلائق
مشاركة من Heba Soliman -
بعضُ النهايات تخبرك كيف كانت حياةُ أصحابها..
مشاركة من Heba Soliman -
القانون لا قلب له.. القانون لا يعترفُ إلا بالأدلة
مشاركة من Huda Khalil -
وبينما يرحل الكثيرونَ من على فراشهم.. يرحل القليلون وهم يؤدّون واجبهم تجاه الخالق والخلائق.
مشاركة من Huda Khalil -
بعضُ النهايات تخبرك كيف كانت حياةُ أصحابها..
مشاركة من Huda Khalil -
وبينما يرحل الكثيرونَ من على فراشهم...
يرحل القليلون وهم يؤدّون واجبهم تجاه الخالق والخلائق.
مشاركة من รµε օตɾαղ❧❣☘❣❥❧ -
الجميع دائما يشاهد الإنجاز ويحسدك علي النجاح...ويتمني أن يكون مكانك......ولكن لا أحد يعلم كم بذلت في سبيل هذا النجاح...ولا كم عانيت ....ولا كم مرة أخفقت.....حتي كلل الله مجهودك بالنجاح
........ .
. .. الحمد لله علي توفيق ربنا وهدايته............... ...... مشاركة من Ahmed Abd El-Nasser -
الجميعُ دائمًا يشاهد الإنجازَ ويحسدك على النجاح، ويتمنى أن يكون مكانك، ولكن لا أحدَ يعلم ماذا بذلت في تحقيق هذا النَّجاح، وما الذي عانيته في كلِّ خطوة، ولا أحد بالطبع يرغبُ في دفع الثمن الذي دفعته أنت
مشاركة من Fatma El desoky
السابق | 1 | التالي |