الأشجار ليست عمياء > اقتباسات من رواية الأشجار ليست عمياء > اقتباس

أبسطُ يديَّ الفارغتين أمامي وأتأملُهما، ماذا تبقى لي غيرُ هذا البيتِ في وطن مسروق وذاكرةٍ تتفلتُ منها صورة وطنٍ رفضتُ أن أدخلَه لأول مرةٍ بختمِ سارقِه على جواز سفري.

مشاركة من Marwa ، من كتاب

الأشجار ليست عمياء

هذا الاقتباس من رواية