العدوان يبدأ باللفظ، والفتنة تبدأ باللغة.. ومن يتاح له أن يطَّلع على مستوى الحوار، أو بالأحرى على جمر السباب المتبادل على صفحات الإنترنت لن يدهشه قط أن نكتوي بنيران الطائفية.
مشاركة من Abjjad
، من كتاب