❞ فالتاريخ لم يزل يشير بعصا غليظة، ويحذر، وينذر، من الهمس فيما يخص ذلك المشهد المتألق بين ظلال الاشجار، وتحت مرشات الماء الرهيف، وخلف الجذوع العملاقة، حيث تدور مساجلات لقبل، ولهفات، وشهقات، وهمسات، ومشاعر ملتهبة كأنها حرقة المواقد ساعة لهيب الجمر. ❝
مشاركة من مها
، من كتاب