❞ رغم معيشتي في المهجر قرابة الأربعين عامًا فلا أزال لم أكتسب الطبع الأوروبي في احتساء الشوربة بشكلٍ يومي أو على الأقل بضع مراتٍ في الأسبوع. لا تزال الشوربة بالنسبة إليَّ شيئًا يخصُّ المريضَ أولًا وعادة تخصُّ رمضان ثانيًا. ❝
مشاركة من Fatma
، من كتاب