يكون الرد على الفواجع بالحكمة والعزاء، ويكون الرد على الكراهية بالمحبة والجمال، ويكون الرد على القساوة بالرحمة والتضامن، ويكون الرد على الخيبة الجذرية بالفلسفة العملية. على أن هذه الردود كلّها لا تنشد الخلاص أو النجاة، بل كل ما تنشده هو القدرة على العيش في عصر خيبات الأمل.
الوجود والعزاء > اقتباسات من كتاب الوجود والعزاء > اقتباس
مشاركة من إخلاص
، من كتاب