❞ وكأن «وحدي» لم تعد «وحدي»
وصرتُ جماعةً
وكأن بابي صار أبوابًا
وقد صرتُ الحياة بكل ما فيها من الأبواب والأقفال
والغرف التي شفَّت
وما قد فُتِّحت
والليلِ والقمرِ الذي في الليل يحرس دمعتي ❝
مشاركة من عهود الحكمي
، من كتاب