حطونا بمكان ما عندوش لغة، وتركونا بعتمة الصمت
أولاد الغيتو - اسمي آدم > اقتباسات من رواية أولاد الغيتو - اسمي آدم
اقتباسات من رواية أولاد الغيتو - اسمي آدم
اقتباسات ومقتطفات من رواية أولاد الغيتو - اسمي آدم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أولاد الغيتو - اسمي آدم
اقتباسات
-
:" الفن لا يغلب الموت كما كتب محمود درويش، الفن ينسج لنا كفناً من كلمات وألوان، نلتف بها ونغمض أعيننا على رجاء لا رجاء له
مشاركة من zahra mansour -
«ربما كانت بلاغة الموت الكبرى أن أبطاله لا يستطيعون روايته»
مشاركة من zahra mansour -
الذاكرة بئر لا ينضب، وهي تظهر وتختفي كي ننسى حين لا ننسى، أو كي لا ننسى حين ننسى، لست أدري!
مشاركة من zahra mansour -
أنا لا أستسيغ الرسائل في الأدب، فالأدب كالحب يفقد معناه، إذا صار وسيلة لشيء آخر يتجاوزه، لأن لا شيء يتجاوز الحب، ولا معنى يتفوق على خلجات الروح الإنساني التي تنبض في الأدب
مشاركة من zahra mansour -
الحب والكتابة وحدهما يعطيان المعنى للحياة التي لا معنى لها
مشاركة من zahra mansour -
لا أذكر أنني قرأت شيئًا عن علاقة الغضب بالكتابة، لكن قراري بأن أكتب قصتي جاء بسبب الغضب
مشاركة من zahra mansour -
نحن نعيش كي نتحول إلى حكايات ليس أكثر! فكتبت كثيرًا، لأكتشف أن الصمت أكثر بلاغة من الكلام، وأنني أريد لهذه الكلمات أن تحترق!
مشاركة من zahra mansour -
وحدتي كتابتي، وستكون عنواني الوحيد
مشاركة من zahra mansour -
الموت الذي أرى شبحه أمامي ليس يأسًا من أي شيء، فأنا أعيش ما بعد اليأس، لست يائسًا أو وحيدًا. صنعت يأسي بنفسي، وجعلت منه فيئًا أستظله ويحميني من السقوط في السذاجة واللاجدوى
مشاركة من zahra mansour -
يجب أن نتخلى نحن عن الأشياء قبل أن تتخلى الأشياء عنا
مشاركة من zahra mansour -
شهية متجددة إلى الحياة، وإقامة على ضفاف الموت، تناقض يبعث الحيرة في نفسي، لكنني أعرف أن الموت سوف ينتصر في النهاية، لأنه لا يحق للموت أن ينهزم
مشاركة من zahra mansour -
أعتقد أن تعدّد الروايات لا يعود فقط إلى أنها لم تكتب، بل يعود أساسًا إلى محاولة الضحية التأقلم مع واقعها الجديد، عبر النظر إلى الأحداث المأساوية المتلاحقة بالعين الثالثة، التي لا ترى إلا ما يستطيع الإنسان تحمّل رؤيته
مشاركة من zahra mansour -
شعور الرجل بالمهانة ناجم عن استسلام الناس لأقدارهم، فهم كانوا يعرفون أنّهم ذاهبون إلى الموت، لكنّهم فقدوا إرادة المقاومة، وتخلّت عنهم غريزة الحياة. وبعد ذلك، أقام توازيًا بين الطريقة التي تعامل بها النازيّون مع اليهود خلال المحرقة النازيّة، وبين الأساليب التي استُخدمت في مذبحة شاتيلا وصبرا.
مشاركة من khaled -
شعب كامل سيق إلى الذبح، أكثر من خمسين ألف إنسان وجدوا أنفسهم يتدافعون في مسيرة الموت، التي أمرتهم بها قوّات البالماح التي اجتاحت المدينة، جثث ممزّقة على حيطان جامع دهمش، أشلاء آدميّة في الطرقات، وحيوانات سائبة، وذباب يفترس الأموات والأحياء
مشاركة من khaled
السابق | 1 | التالي |